01 - إعلام فاشل هو لسان حال ثورات متعاقبة فاشلة
ــــــــــــــــــــــــــ
الثورات المتعاقبة في بلاد العرب وفشلها المتكرر
والتغيير الإعلامي مع كل منها كما لو أنك انتقلت
إلى بلد آخر لا يمت بصلة إلى هذا الذي كان هو
نفسه لكنها ثورة جديدة قديمة تقتضي تغيير الخطاب
لما ذا؟ المافيا لخدمة مصلحة المافيا الجديدة؟ فإلى متى
تحكمنا المافيا بشرعيات مزيفة؟ هل نستفيق ونثور
مرة لفائدة أنفسنا ووطننا؟ لا شيء يؤشر على ذلك؟
02 - الصحيفة المحظوظة خط نشرها يكتبه مزور أو مرتزق
ـــــــــــــــــــــــــــــ
الصحيفة المحظوظة تغير خط نشرها رأسا على عقب بظهور حاكم جديد مهما كانت الطريقة التي أتى بها فالمهم هو السلطة وخدمتها مهما كانت سواء كانت عادلة أو ظالمة المهم هو أن تعطي نفس الامتيازات أو تزيد إنها ثقافة البطن التي لا تعلوها ثقافة ولا تدانيها قيمة من قيم الإنسانية السوية الشريفة
03 - الصحافة المزيفة الخطيرة
ـــــــــــــــــ
الصحافة بدأت مهمة التشويه والتزوير منذ البداية وهي لذلك رديئة وفاسدة وخادمة طيعة لمن يمولها مما يعني أنها سلبية وخطيرة ولا حرية لها ومن يعمل في هذه الظروف هو عديمة الكفاءة أو مرتزق فاسد متصهين؟
الأحد 14 ذوالقعدة
04 _ افتتاحية اليوم ..
المخطط الصارم وإلا الفوضى وتجميلها الفاسد بتزييف الواقع واعتماد الخطاب الديماغوجي المضلل القائل زورا وبهتانا "سماء الجزائر خلابة"
الثلاثاء 16 ذوالقعدة
05 - فتتاحية اليوم
طريق التغيير والتطور
لكل شيء ثمنه المناسب
06 - افتتاحية اليوم
التواضع والاهتمام والاجتهاد هو طريق التعلم
في الصحافة أو في غيرها حيث تستطيع بالمثابرة
والتدرب المستمر بلوغ مرتبة العالمية المنشودة
07 - محاولة اغتيال الرئيس بومدين
تلك الحادثة الخطيرة لا يمكن أن
تكون معزولة فمصدر التخريب
واحد حتى لو كان الذي يقوم به
ليس واعيا بما يفعل فهو منفذ
لتوجيهات وأوامر المركز الاستعماري
من وراء البحر المصدر الوحيد
للأعمال التخريبية كلها ..
ذ
08 - المعارضة إما منافسة شريفة أو خائنة
09 - العمالة والتصهين
ـــــــــــ
الدستور الاستعماري وبروتوكولات حكماء صهيون
أو العمالة والتصهين .. هذه هي القاعدة التي على
إساسها قامت السياسة الفاسدة في بلدان العامل الثالث
المستقلة حديثا والتي فشلت في التنمية والتخلص من
العمالة والتصهين المعطلان لتقدمها وازدهارها
10 - مصدر الجريمة السياسية في العالم الثاث هو
ثنائية العمالة والتصهين .. نقول في العالم
الثالث على الأقل وفي الحقيقة فاللاعبان عالميا
على وتر الفساد والجريمة هما المستفيدان الوحيدان
منها الصهيونية والإمبريالية دون شريك مهم سوى
العملاء المرتزقة المأجورين الخماسين لديهما